الى مدير تحرير الجريدة
لقد تم نشر هذا الخبر مع الصورة بموقع صحيفة (الربيع العربي)
على الرابط التالي :
على ان صاحبة الصورة و الخبرهو للاميرة سارة بنت طلال بن عبدالعزيز تطلب اللجوء السياسي الى بريطانيا،وعنوان الخبر و الصورة لا يخصان الأميرة سارة , بينما الصورة والعنوان الرئيسي للخبر يخصان صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود فنرجو من الجريدة المذكورة تصحيح الخطأ و وضع الصورة الصحيحة للأميرة سارة وتصحيح العنوان ,و تقديم اعتذار لصاحبة سمو الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود على الخطأ المرتكب من قبل الجريدة , وان سمو الاميرة بانتظار الجريدة لتقوم باصدار تنوية و اعتذار لتصحيح هذا الخطأ, ووضع الصورة الصحيحة و العنوان الصحيح , والا سوف يتم المسائلة القانونية والمطالبة بالعطل والضرر من الجريدة عن الخطأ المرتكب بحق صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود.
ونؤكد للجميع على ان صاحبة السمو الأميرة بسمة, لم و لن تطلب اللجوء السيا سي ابدا و هي مواطنة سعودية و تفتخر بانتمائها الى جنسيتها تحت ظل مليكها ملك الأنسانيه.
وان نشر هكذا أخبار ليس الا تضليل و تشويه لمبادئها الأنسانية من اطلاق مؤسسة البروج الأنسانية و اطلاق مسار القانون الرابع .
لذا وجب التنوية
والسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
المكتب الأعلامي
لقد تم نشر هذا الخبر مع الصورة بموقع صحيفة (الربيع العربي)
على الرابط التالي :
على ان صاحبة الصورة و الخبرهو للاميرة سارة بنت طلال بن عبدالعزيز تطلب اللجوء السياسي الى بريطانيا،وعنوان الخبر و الصورة لا يخصان الأميرة سارة , بينما الصورة والعنوان الرئيسي للخبر يخصان صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود فنرجو من الجريدة المذكورة تصحيح الخطأ و وضع الصورة الصحيحة للأميرة سارة وتصحيح العنوان ,و تقديم اعتذار لصاحبة سمو الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود على الخطأ المرتكب من قبل الجريدة , وان سمو الاميرة بانتظار الجريدة لتقوم باصدار تنوية و اعتذار لتصحيح هذا الخطأ, ووضع الصورة الصحيحة و العنوان الصحيح , والا سوف يتم المسائلة القانونية والمطالبة بالعطل والضرر من الجريدة عن الخطأ المرتكب بحق صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود.
ونؤكد للجميع على ان صاحبة السمو الأميرة بسمة, لم و لن تطلب اللجوء السيا سي ابدا و هي مواطنة سعودية و تفتخر بانتمائها الى جنسيتها تحت ظل مليكها ملك الأنسانيه.
وان نشر هكذا أخبار ليس الا تضليل و تشويه لمبادئها الأنسانية من اطلاق مؤسسة البروج الأنسانية و اطلاق مسار القانون الرابع .
لذا وجب التنوية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق