الصحف التي نشرت الخبر لقاء الأميرة بسمة لمثقفات وطالبات
طيبة ضمن برامج مبادرة “ يلا ندردش ”
المكتب الاعلامي / خاص
الثلاثاء ٢١- جُمَادَى الأُولَ ١٤٣٧/
الـموافــق ١ مارس/ آذار ٢٠١٦
أبرزت الصحف السعودية حديث صاحبة السمو الملكي
الاميرة بسمة بنت سعود بن عبدالعزيز آل سعود
الى سيدات ومثقفات وطالبات جامعة طيبة بالمدينة
المنورة مساء الخميس الماضي ضمن المبادرة
الاعلامية
"يلا ندردش " التي تنظمها جامعة طيبة وتهدف
الى تعزيز الانتماء الوطني والفكر المعتدل ومحاربة التطرف والافكار الهدامة التي
تغزو الاسرة و المجتمع .
واشارت تلك
الصحف الى بعض مضامين الحديث الذي تطرق الى عدد من القضايا
الاجتماعية التي تهم الفرد والاسرة والمجتمع بشكل عام وفي مقدمتها الأمن الفكري ,وسبل
حماية الأبناء والبنات من مخاطر وسائل التواصل الأجتماعي وتحصينهم من سموم الافكار
المتطرفة التي تعج بها بعض تلك الوسائل من خلال الرقابة والتثقيف وهو الدور المناط
بالأسرة وعلى رأسها الأم التي تؤثر بشكل كبير في توجهات وقناعات ابنائها ،حيث يجب
ان يكون للمرأة دور كبير وواضح في الوقوف في وجه تلك الافكار وتحصين الاسرة من مخاطرها .
واشادت الصحف
بالحضور اللافت و التفاعل الكبير الذي حظي به اللقاء من قبل سيدات ومثقفات
المدينة وطالبات جامعة طيبة ، وما
جرى خلال اللقاء من حوار مفتوح ومداخلات بناءة واقتراحات ستسهم في زيادة الوعي
والتثقيف داخل الاسرة باعتبارها نواة للمجتمع
.
صحيفة ( سبق ) الالكترونية اوردت تقريرا مفصلا عن اللقاء قالت فيه : أكدت
الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز، أن وزارة الداخلية لا تتحمل وحدها مسؤولية
الأمن الفكري، بل هي مسؤولية جماعية يجب أن يتكاتف الجميع لتعزيزها، كما أنه لابد
وجود تعاون فعال بين الوزارات المختلفة لمواجهة التطرف وقالت خلال لقائها فتيات
ومثقفات المدينة المنورة ضمن سلسلة لقاءات دردشة في إطار برامج المبادرة الإعلامية
المجتمعية "يلا ندردش"، والتي تهدف إلى ترسيخ سبل تعزيز الفكر المعتدل،
ومواجهة الشبهات حول اللحمة الوطنية، إنه يجب على المرأة أن تكون سباقة في تعلم
التطور التقني حتى تؤمن الأمن الفكري للأسرة والمجتمع وأوضحت الأميرة بسمة أننا نجابه الوجه الخفي من
وراء الستار، وأنه على المرأة أن تسهم في
تعزيز الأمن الفكري، مشيرة إلى دور الأسرة في حماية أبنائها من خطورة الاستخدام
السيئ للتقنية، كما عرضت نماذج حية لنساء حول العالم كان لهن الدور الأكبر في
حماية الفكر حول العالم، وعرجت على ضرورة تعزيز الأنتماء الوطني من خلال مسارات
عدة أهمها التعليم والأسرة والمجتمع .
وتحدثت صحيفة
( الوطن ) عن اللقاء مشيرة الى ان
الأميرة بسمة بنت سعود حذرت من
الاستخدام السلبي لمواقع التواصل الاجتماعي التي أصبحت تشكل أبرز المخاطر الأمنية،
وهو ما يتطلب مواجهة إلكترونية حكومية وتوعية مجتمعية بالأخطار التي تسببها
الاستخدامات السلبية لتلك الوسائل.
وقالت الأميرة بسمة خلال لقائها بمثقفات وإعلاميات
وطالبات جامعة طيبة ضمن برامج مبادرة "يلا ندردش" ـ إن "واتساب
أخطر تلك القنوات، حيث يمكن من خلاله تسريب الخطابات الرسمية والوثائق
الحكومية".
وعن الجهة المسؤولة عن حماية الشباب من مخاطر
التقنية الحديثة، قالت "لا نحمل وزارة الداخلية فقط مسؤولية الأمن الفكري، بل
إنها مسؤولية اجتماعية يجب أن يشترك فيها المنزل والمدرسة والمؤسسات الثقافية للحد
من أضرارها".
وأوضحت الأميرة بسمة لـ"الوطن" الآليات
التي يمكن للمجتمع اتباعها لمواجهة التطرف الفكري، وقالت إن "الرقابة يجب أن
تبدأ من البداية، ولكن أغلب الآباء يدخلون في المنتصف، وهذا التدخل المتأخر لا
يجدي نفعاً، ونحن الآن في منتصف الطريق، وأولادنا من الصغر أصبحوا معتادين على
استعمال وسائل التواصل الإجماعي من الأجهزة الذكية، فإذا راقبناهم الآن سنصطدم
بهم، وستكون النتيجة عكسية"، ودعت إلى حوار مفتوح بين الأهل والنشء،
ومراقبتهم فكرياً وأمنياً عن قرب، دون التدخل في خصوصياتهم.
ولفتت صحيفة ( الجزيرة ) الى ان صاحبة السمو الملكي
الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز اكدت في حديثها على أنّ وزارة الداخلية لا
تتحمل وحدها مسؤولية الأمن الفكري، بل هي مسؤولية جماعية يجب أن يتكاتف الجميع
لتعزيزها, كما أنه لابد من وجود تعاون فعّال بين الوزارات المختلفة لمواجهة
التطرف, وقالت خلال لقائها فتيات ومثقفات المدينة المنورة ضمن سلسلة لقاءات دردشة
أحد برامج المبادرة الإعلامية المجتمعية «يلا ندردش»، والتي تهدف إلى ترسيخ سبل
تعزيز الفكر المعتدل ومواجهة الشبهات حول اللحمة الوطنية، إنّ على المرأة أن تكون
سبّاقة في تعلُّم التطور التقني حتى تؤمن الأمن الفكري للأسرة والمجتمع.
وركزت صحيفة " الجزيرة "على تاكيد
الاميرة بسمة خلال اللقاء على أنه
يتعين على المرأة أن تسهم في تعزيز الأمن
الفكري, وأشارت سموها إلى دور الأسرة في حماية أبنائها من خطورة الاستخدام السيئ
للتقنية، كما عرضت سموها نماذج حية لنساء حول العالم كان لهن الدور الأكبر في
حماية الفكر حول العالم، وعرجت على ضرورة تعزيز الانتماء الوطني من خلال مسارات
عدة أهمها التعليم والأسرة والمجتمع .
وحذرت الأميرة بسمة، من الاستخدام السلبي لمواقع
التواصل الاجتماعي التي تضع العالم بين أيدينا وأدت لكثير من المضار من مشاكل صحية
وأخرى اجتماعية.
وقد حظي اللقاء بتفاعل من سيدات المدينة بأسئلة عدة
من أهمها كانت اقتراحات بإنشاء مركز للدراسات الإستراتيجية والاجتماعية ، و أهمية
المواد الدراسية في تعزيز الأمن الفكري ، وطالبن بضرورة تعليم الأبناء الاستخدام
الأمثل لوسائل التواصل الاجتماعي
جريدة الرياض
:
صحيفة
الجزيرة الإلكترونية:
صحيفة سبق
الإلكترونية:
صحيفة عيون
المدينة الإلكترونية:
جريدة الوطن
أون لاين:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق