يتوفر في ميجا ستور وجرير ومنافذ البيع
الالكترونية
جدة – المكتب الخاص
يتوفر كتاب صاحبة السمو الملكي الأميرة
بسمة بنت سعود بن عبدالعزيز آل سعود
مسار القانون الرابع – أطروحة القرن
الحادي والعشرين في المكتبات السعودية وذلك من خلال مراكز البيع الخاصة
بـ"فيرجن ميجا ستور" الخمسة وهي في "الرياض النخيل مول، طريق
الامام سعود، جدة في رد سي مول، طريق الملك عبدالعزيز، ومركز روشان، التحلية، مطار
الملك عبدالعزيز، وفي الظهران مول بالمنطقة الشرقية، وكذلك في متاجر البيع
الالكتروني الخاصة بالكتب وهي صفحات (http://www.pikore.com/saf7at_store) حيث يتم طلبه من خلال WhatsApp
رقم /966560707887 +/ وكذلك من خلال متجر سطور الالكتروني :
(سطور @Sotour_books
– WhatsApp - 00966542630907) وقريباً خلال شهر رمضان في جميع منافذ
البيع الخاصة بمكتبة جرير السعودية.
وقد تم تدشينه الأول ضمن فعاليات معرض
الرياض الدولي للكتاب في مارس 2016م ضمن حفل حضره عدد من اصحاب السمو الأمراء،
وعدد من السفراء والكتاب والمفكرين في المملكة العربية السعودية,كما جرى توقيع
الكتاب بمعرض البحرين الدولي السابع عشر للكتاب في جناح هيئة البحرين للثقافة
والآثار، وفي معرض ابو ظبي الدولي للكتاب في دورته السادسة و العشرين,حيث تمت
مناقشة الأطروحة بحضور سمو الأميرة بسمة بنت سعود من قبل عدد من الباحثين
والمهتمين الذين حضروا حفل التوقيع.
وحول كتاب مسار القانون الرابع قالت
سمو الأميرة بسمة بأن هناك عدد من المؤسسات المحلية والعالمية استفادت من «مسار
القانون الرابع» على مدى ست سنوات عبر كتاباتها في الصحف التي تناولت فيها كثير من
القضايا والحلول لها، وأكدت بأن كتاب "مسار القانون الرابع" يسعى لتطوير
رأس المال البشري، الذي يعد من أهم عناصر تطور الحضارات وارتقائها.
يذكر أن أطروحة مسار القانون الرابع
نشرت في الأول من يناير 2013 باللغتين العربية والإنجليزية على مواقع صاحبة السمو
الملكي الأميرة بسمة بنت سعود بن عبدالعزيز، وتم تسجيلها في الاتحاد الأوروبي عام
2014، بعد مناقشتها في البرلمان الأوروبي عام 2012. كما تم إنشاء مسابقة باسم مسار
القانون الرابع في مدرسة بورتلند البريطانية في لندن للمرحلة الثانوية عام 2014،
ومازالت مستمرة.
كما يعتبر الكتاب هو الإصدار الأول
لصاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت سعود، وصدر عن دار أثر السعودية للنشر،
بالتعاون مع مركز غورا للبحوث والدراسات الاجتماعية في لندن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق