الثُّلاَثَاءِ/ ١٤/محــــرّم ١٤٣٧ الـموافــق ٢٧ أكتوبر/ تشرين الأول ٢٠١٥
نظراً لما تتعرض له بلادي
المملكة العربية السعودية من هجوم داخلي وخارجي إعلامي متزايد على جميع الاصعدة من
قرارات سيادية ووطنية
تتدخل فيها عدة جهات
أجنبية من غير أحقية
تفجيرات
تنديدات
حوادث
هجمات
أحببت ان اكتب كلمة
واخطها برؤية ومسؤولية الكلمة
اشهار لاتحاد وطني تحت
مظلة الرشيد وحكومته وولاة عهده – حفظهم الله –
اليوم معاً أمام العالم
أجمع بكلمة وحدة متحدة
حيث أني تجولت في العالم سمعت
ورأيت
واقعاً
المملكة مستهدفة بأمنها
منذ ازمنة
وها نحن اليوم نرى هجوماً
عام في الالتفاف حول القيادة وليس كما سبق تحت جناح الظلام
وحدة شعب وقيادة
مهما حاول الكثيرون ان
يغيروا رؤية ابناءها الذين يحرصون على أمنها
وتحويلهم بواسطة الاعلام
الى مشاريع تصفية خاسرة
اندد اليوم وبشدة ضد جميع
الهجمات التفجيرية
والهجمات الإعلامية
العالمية
والحدودية
وبكل أسف بعض من الاقلام
والاصوات المحلية والعالمية التي وضعت المملكة في موقف دفاعي دائم ولم تفرق بين
أوقات الحرب والسلم.
كلمة ورؤية واشهار هو
مسؤولية كل فرد ومسؤول، حاكم ومحكوم.
بسمة بنت سعود بن
عبدالعزيز
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق