الاثنين، 29 أبريل 2013

شتامو «تويتر» أمام العدالة



(مواقع الأميرة غير مسؤولة عن النص ومضمونه وهي على مسؤولية الناشر)


منال مسعود الشريف


“المصدر: صحيفة الحياة” الأربعاء، 24 ابريل/ نيسان، 2013


http://alhayat.com/OpinionsDetails/506381


يشن عيسى الغيث «حملة مكافحة الشتم» عبر حسابه في «تويتر» لتنظيفه من الشتامين الذين تجاوزوا كل الخطوط الحمر وفوق البنفسجية، وهي خطوة مهمة جداً، أتمنى أن تلاقي الدعم المطلوب في وقت تلعب فيه وسائل التواصل الاجتماعي جزءاً من الدور المفقود لمؤسسات المجتمع المدني، لكن سوء الاستخدام من البعض ينغص هذا الدور… كنت قد رفعت من جانبي دعوى قضائية قذف ضد أحد مستخدمي «تويتر» وأخذت إجراءاتها عاماً كاملاً وبعد وصولها للمحكمة الجزئية تم رفعها لوزير العدل بدعوى «عدم الاختصاص»، ولا تزال هذه الدعوى ترقد على طاولة الوزير منذ شهر كانون الأول (ديسمبر) الماضي، وكل ما أملكه الآن هو رقم الدعوى.
الملاحظ أن هناك رغبة صادقة من المستفيدين من وسائل التواصل الاجتماعي في خلق بيئة صحية ونظيفة تشجع على التواصل وتبادل الخبرات والآراء وآخر الأخبار من وجهة نظر المواطن لا الإعلام، تنتقد وبصدق عمل المؤسسات الحكومية وغير الحكومية، وتضع الشركات ومقدمي الخدمات للمواطن والمقيم تحت عدسة التقويم الدائمة، ما جعلنا نلمس وبشكل كبير الفرق الشاسع بين الوقت الذي كان يتم تجاهل الشكاوى والاقتراحات للتحسين وبشكل تام، وبين الوقت الحاضر الذي يجعل هذه الجهات «مفتحة عيونها» على ما يقوله الناس عنها أمام مرأى ومسمع العالم، لكن هناك تقصيراً مخلّاً من الجهات المشرعة، إذ تم سن قانون الجرائم المعلوماتية من دون لائحة تنفيذية أو تفصيلية يلجأ لها المتضرر، وحتى اليوم لم يحدث ولا مرة أن عاقب القضاء السعودي من يستخدم هذه المواقع الإلكترونية للإساءة للآخرين بالقذف أو التشهير أو الافتراء أو التجسس، لذلك إن حدث وتم النطق بالحكم في أي من الدعاوى القضائية التي رفعها الدكتور عيسى الغيث على شتامي «تويتر» فستكون سابقة تؤدب البقية.


هناك صنف آخر من الشتامين، شخصيات عامة يعرفهم المجتمع ويتابعهم، تتفاجأ يوماً أنهم يستخدمون حساباتهم لنشر الإساءات للآخرين وبأسمائهم الصريحة، ناسين أن الإساءة للآخرين بهذا الشكل تنتقص منهم أولاً، وغالباً ما ينقسم الناس في رد فعلهم لهكذا تصرفات، فإما مؤيد ومشجع للمزيد من الإساءة للشخص الذي تمت مهاجمته، ونسوا أن الدنيا دوارة فشاتم غيرك اليوم شاتمك غداً، وإما متجاهل من باب شر الناس من أتقاه الناس خشية شره، وإما ناصح سيناله من الأذية جانباً لأنه وضع نفسه أمام شخص لا مبدأ عنده، والأسوأ حين يتولى متابعوه بقية الأذى فيسخرون ويشتمون وينتقلون من الموضوع الأساسي لمهاجمة شخصك!
من الحكم البليغة التي ترددها أمي: «حين قسم الله العقول كل رضي بعقله، وحين قسم الأرزاق لم يرض أحد برزقه». إن مجرد إبدائك لرأيك في الفضاء العام سيعرضك حتماً للانتقاد وخلق العداوات، فما بالك بجالب العداوات لنفسه بمهاجمة الناس مباشرة؟ في مجتمع لا يزال يخطو الخطوات الأولى نحو تجربة صوته وإبداء رأيه بعد أن كان المتلقي فقط، تبرز أزمة قمع الآخر بالتحبيط والسخرية وحتى التكذيب والافتراء والشتم، ما جعل إحدى أكبر مشكلاتنا عدم فهم معنى الانتقاد والخلط الكبير بينه وبين الشتم، فهذا يصلح ويبني، والثاني يهدم ويؤذي، الأول يفيد المنقود، والثاني يشفي غليل الناقد. إذا لم تنفع الناس أقلها لا تكن سبباً في أذيتهم، فلا خير في شخص اتخذ من التنقص من الآخرين وسيلة لرفع نفسه، فلا هو كسب احترام الناس ولا هو احتفظ باحترامه لنفسه!

صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت سعود تلقي كلمة في جامعة كلفورنيا لوس انجيلس


ألقت صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت سعود كلمة يوم 15 أبريل 2013، في جامعة كاليفورنيا، لوس أنجلوس. ناقشت فيها القانون الرابع وآثاره العملية، التي تبين أهمية الأمن والحرية والتعليم والمساواة. وأعقب الكلمة أسئلة و إجابات من قبل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس من الجامعة، بالإضافة إلى أعضاء من الجمهور العام، وناقش النقاط التي أثيرت مع صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة.

يمكن الوصول إلى كلمة من خلال الرابط التالي:
http://international.ucla.edu/cmed/podcasts/article.asp?parentid=131489

الأربعاء، 10 أبريل 2013

لقاء صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة على قناة الحرة


أستضافت قناة الحرة صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت سعود في برنامج اليوم من نيويورك
وقد قام مروان زعتر بلقاء الأميرة بسمة و تركز النقاش حول مايلي:
تطلق الأميرة بسمة بنت سعود على الربيع العربي بالصيف الساخن، وتصف دخول المرأة السعودية إلى مجلس الشورى بالخطوة الجيدة لكنها ليست كافية، وعن قيادة المرأة للدراجة الهوائية فلا تجد فيها التعبير على الهوية السعودية.
كما تحمل الأميرة بداخلها رسالة رحمة،وتصب تريكزها  ككاتبة وناشطة إجتماعية على قضايا المرأة والطفل، وهي بصدد تدوين تجاربها على صفحات كتب، وقد اختارت "الهروب" و"العالم بعيون أميرة عربية" كعنوانين رئيسيين.

لقاء صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة في تلفزيون ان فوكاس

أستضاف تلفزيون ان فوكاس صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت سعود و ذلك في استوديوهات صوت أمريكا أثناء زيارتها الأخيرة إلى العاصمة واشنطن.
و قد قامت نديميك موكاليلي بلقاء صاحبة السمو الملكي وتركز النقاش على جهود صاحبة السمو الملكي لتحسين حياة النساء في جميع أنحاء العالم.

الخميس، 4 أبريل 2013

مقابلة مع سمو الأميرة بسمة بنت سعود بنت عبد العزيز على قناة الحرة


لقاء مع سمو الأميرة اليوم الخميس 4 ابريل 2013 مع الأستاذ مروان زرتار في قناة الحرة ببرنامج اليوم,ستقوم سمو الأميرة بسمة بتسليط الضوء ومناقشة افكارها حول وضع المرأة بما في ذلك الإصلاحات الأخيرة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله وتمكين المرأة السعودية في مجال الأعمال التجارية, وعن التحديات الجديدة التي تواجه المملكة العربية السعودية في ضوء الربيع العربي، وستلقي الضوء أيضاً على مكافحة الفقر و الأمية.

لمحة عن قناة الحرة:
قناة الحرة هي قناة تلفزيونية عربية فضائية مقرها  الولايات المتحدة التي تبث الأخبار والبرامج  للجماهير في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
مهمة قناة الحرة هو بث "الهدف، والأخبار الدقيقة وذات الصلة والمعلومات" لجمهورها في حين تهدف الى "دعم القيم الديمقراطية" و "توسيع نطاق الأفكار والآراء، وجهات النظر" في وسائل الإعلام في المنطقة. في محاولة لتمييز نفسها عن عدد من منافسيها إقليميا،قناة الحرة توفر أكثر تغطية لقضايا و سياسات الولايات المتحدة فضلا عن تغطية مجموعة واسعة من الآراء و وجهات النظر لن تكون تطرحها غيرها من شبكات التلفزيون العربية.

يمكنك الوصول إلى موقع قناة الحرة من خلال  الرابط التالي: http://www.alhurra.com

الأربعاء، 3 أبريل 2013

كلمة صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة في النادى القومى الجمهوري للمرأة


ألقت صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة  كلمة في  النادى  القومى الجمهوري  للمرأة

ألقت صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة كلمة  في الثانى من أبريل 2013  فى النادي  القومي الجمهوري  للمرأة بعنوان "تمكين المرأة العالمي: هل هو قوة أم إمبراطورية؟"  و قد كانت الكلمة عقب مأدبة  عشاء أقيمت تكريمآ  لصاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة.

لمحة عن النادى  القومى الجمهوري  للمرأة :

هو منظمة تأسست في الولايات المتحدة من قبل  المدافعات عن حق المرأة في التصويت  في عام 1920 و اللواتي  كافحن من أجل حق المرأة  في التصويت وكذلك  لبناء  مقر لهن  مكون من عشرة أدوار  في مركز روكفلر وذلك في عام 1932.

والغرض الرئيسي  للنادي هو تثقيف المرأة في السياسة, و قد تحدث  في هذا النادي  كل من الرئيس رونالد ريجان  , الرئيس جورج بوش الاب  ,السيناتور روبرت دول , الحاكم  باتاكي و العمدة جورج رودي جولياني. وقد استقبل النادى  وفودا نسائية من أفغانستان والعراق  عند حضورهن  لأول  مرة  للأمم  المتحدة في  تسعينيات القرن  الماضى. 

الاثنين، 1 أبريل 2013

"إنا لله و أنا إليه راجعون"


تعزية
أتقدم بالعزاء والمواساة لمقام خادم الحرمين الشريفين وولي عهده والأسرة المالكة , بوفاة صاحب السمو الملكي الأمير بدر بن عبدالعزيز آل سعود
وبمشاعر المواساة والتعاطف الأخوية المخلصة أتمنى أن يلهم أنجاله و  أهله وكافة أفراد أسرته الكريمة جميل الصبر والسلوان والسكينة ، سائلة المولى عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته، وينعم عليها بعفوه ورضوانه .
"إنا لله و أنا إليه راجعون"
بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود