الخميس، 24 نوفمبر 2016

تطلب مساعدات إنسانية لجهات عدة باسم الأميرة /صحيفة“سبق الإلكترونية”

تطلب مساعدات إنسانية لجهات عدة باسم الأميرة مكتب "بسمة بنت سعود" يحذر من حسابات "مزورة"

صحيفة“سبق الإلكترونية” الأربعاء، ٢٣ نوفمبر/تشرين الثاني٢٠١٦|٢٣ صَفَر١٤٣٨
عبدالعزيز السلمي - جدة
نوه مكتب الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود، في بيان صدر عنه، عن وجود مواقع في الفيس بوك وانستغرام مزورة باسم الأميرة تطلب مساعدات إنسانية لجهات عدة، وحسابات مشبوهة، الغاية منها النصب والاحتيال باسمها.
وأوضح البيان أن هذه الصفحات لا تعبر عن آرائها أو أفكارها، وما هي إلا من ضعاف النفوس الذين يريدون تشويه صورة الأميرة بسمة بعد أن حققت نجاحها بنشر أفكارها تجاة الإنسان والإنسانية، بحسب ما جاء في البيان. 
وأكد البيان أن جميع مواقع الأميرة بسمة معروفة، وجميع ما يكتب في غير مواقعها لا يمثلها، كما أنهم لا يتحملون أي نتيجة كانت من "غش أو احتيال" تحصل لمتابعين من هذه الصفحات التي لا تخص الأميرة.
كما أكد البيان أن جميع مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بالأميرة بسمة مربوطة بشكل كامل على الموقع الرسمي الخاص بها. 
وكانت حسابات عدة انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخرًا، تحمل أسماء شخصيات خليجية، تطلب مبالغ مالية من النشطاء على تلك المواقع بحجة التبرع للأشقاء في سوريا. 




الأربعاء، 23 نوفمبر 2016

تنويه وتوضيح ..بخصوص الصفحات المزورة



المكتب الأعلامي – جدة


ينوه مكتب صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود عن وجود مواقع في الفيس بوك وانستغرام مزورة بأسم سموها تطلب مساعدات إنسانية لجهات عدة وحسابات مشبوهة الغاية منها النصب والأحتيال باسم سموها ، وأن هذه الصفحات لا تعبر عن آرائها أو أفكارها ،وماهي الا من ضعاف النفوس الذين يريدون تشويه صورة سموها بعد ان حققت نجاحها بنشر افكارها تجاة الأنسان والأنسانية.
لذا وجب التحذير والتنويه بأن جميع مواقع سموها معروفة وبأن جميع ما يكتب في غير مواقعها لا يمثلها كما اننا  لانتحمل اي نتيجة كانت من (غش او احتيال) تحصل لمتابعين هذه  الصفحات التي لا تخص سموها.
وان جميع مواقع التواصل الأجتماعي الخاصة بسموها مربوطة بشكل كامل على الموقع الرسمي الخاص بها على الرابط التالي :
حساب “Instagram” الخاص بصاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود
صفحة الأميرة بسمة "فيس بوك"الشخصية
صفحة نادي معجبي الأميرة بسمة "فيس بوك"
ونعيد ونكرر للوصول الى المواقع الرسمية الخاصة بسموها الرجاء زيارة الموقع الرسمي لسموها المربوط بكافة مواقع التواصل الأجتماعي الخاصة بها:
المكتب الإعلامي  




جرائم إطلاق النار في الأفراح / بقلم الدكتور عادل عامر



لقد اعتاد الناس على أن يطلقوا النار في الأفراح والمناسبات السعيدة تعبيرا عن البهجة والسرور والفرحة حيث في خضم الأزمة وتجمعات المختلفين يحضر شخص ويشهر سلاحه عاليا ويبدأ بإعداده أمام كل الناس وعلانية ثم يرفع مقدمة السلاح إلى أعلى ويبدأ بإطلاق صليات الرصاص في الهواء ليثبت رجولته وقدرته على التمييز بحمل السلاح واستخدامه في ظل الظروف التي يجرؤ الآخرين على التلفظ بوجود سلاح لديهم.
أن كل هذه الأعمال في كل الدول تعود بالمسؤولية الكاملة على الأجهزة الأمنية التي لا تضرب بيد من حديد على كل من يستخدم سلاحا أو يحوزه بدون ترخيص. والشرطة تمر بجانب العرس الذي تطلق فيه النار وهي كالصماء أو تغلق آذانها ولا تحرك ساكنا فالشرطة لا تتدخل إلا عند وقوع الكارثة فإذا أطلقت النار في الأفراح ولم يقع ضحايا أو مصابين فالأمر عاديا ولا تتدخل الشرطة إما إذا وقع ضحايا فتسرع الشرطة بالتحقيق في الحادث وفي النهاية بحال الأمر عشائريا و تنتهي الأمور بجلسة عرفية وتنتهي بفنجان قهوة على أنها قضاء وقدر.    و مع تزايد حوادث القتل نتيجة إطلاق النار في الأعراس والمناسبات في بلادنا صار القتل يحمل صفة العمدية كون أهل العرس أو المناسبة يدركون تماماً ما قد سيحدث وهو وقوع قتل أبرياء برصاص راجع أو مباشر
لذلك يجب أن تقوم الجهات المختصة باتخاذ إجراءات رادعة وسريعة لوقف جرائم قتل الأبرياء برصاص أصحاب الأعراس والمناسبات واللذين يتعمدون وبصور همجية أطلاق الرصاص في أوساط الأحياء السكنية في العاصمة والصعيد وغيرها من المدن وقد نتج عن مثل تلك السلوكيات العرفية مقتل العشرات بل المئات من الأبرياء وكافة أبناء المجتمع المصري يدركون ذلك ومطلعين على تلك الجرائم التي تخلفها سلوكيات أطلاق الرصاص في الأعراس والمناسبات
 فكلنا يعرف خطورة الرصاص وإطلاق النار، كذلك المفرقعات النارية ، التي هي خليط من مواد كبريتية ، فحم ، نترات البوتاسيوم ، وعند التسخين يحترق الكبريت والكربون معاً ويكونا غاز ثاني أكسيد الكربون، الذي يحدث صوتاً مدويا ومفزعا، وكثيرا ما تسبب ببتر أطراف وأصابع لأطفال عبثوا بها، كذلك حروق هنا أو هناك.
 واسوا  ما في هذا الأمر إن الأرياف والصعيد بصفة خاصة، يتباهى ويفتخر في هذا الإزعاج ، إذ إننا بتنا نسمع في كل مناسبة وفرح الطلقات النارية من أسلحة ، بغض النظر إن كانت مرخصة أو غير مرخصة،  مخلفة دويا مزعجا ورعبا في أرجاء  المدينة.
لإشهار العرس والفرح  في البلدة، إذ يصح القول ، إزعاج أهل البلدة وإرهاب الصغار، دون التفكير بإبعاد هذه الظاهرة ومخاطرها، بان يتحول الفرح إلى بيت عزاء في حال إصابة شخص ما بعيار ناري ،فيظن من يطلق النار في السماء أنه لن يصيب ولن يؤذي أحد ، دون أن يفكر أنها ستسقط من السماء بعد ذلك واحتمال أن تصيب نفسا أو تحدث إضرارا مادية جسيمة.
إلى متى سيظل مجتمعنا متمسكا بهذه الظاهرة، هل ننتظر إلى أن تصيبنا المصيبة، فيقتل العريس أو احد من أهله، أو تصيب احد المدعوين، يكون ابا لعائلة فيتيم أطفاله حتى نوقن أنها الظاهرة الأكثر خطورة التي تجتاح وسطنا العربي!.
تنامت هذه الأيام وبصورة مخيفة ظاهرة إطلاق النار في الأفراح والمناسبات التي يشهدها عدد من مدن وقرى المملكة خلال أيام عيد الفطر المبارك مسببة تهديدا صريحا لأرواح المواطنين الذين جاؤوا لهذه الأفراح من أجل مشاركة أهل الزواج وتهنئتهم بالمناسبة ليجدوا أنفسهم يعيشون دقائق مرعبة تنذر بتحويل هذه الأفراح إلى أحزان وسط حيرة الكثير من العقلاء الذين أذهلهم تنامي هذه الظاهرة.
وتبدأ فصول التهور عندما يحمل مجموعة من الأشخاص أسلحتهم الرشاشة لحظة تحرك موكب الفرح باتجاه قاعة أو مكان الاحتفال ليقوموا بإشهارها عاليا وبشكل علني أمام كل الناس ويمطرون السماء بوابل من الرصاص معتقدين أنهم بهذا الفعل قد أثبتوا رجولتهم وهم يعبرون عن فرحتهم بصورة مخالفة
لتبدأ ردة الفعل من ثلة من المستقبلين الذين يبادلونهم بنفس التعبير ويكون الرد عليهم بطلقات كثيفة تتجاوز في عددها ما أطلقه القادمون دون مراعاة من الجانبين للمخاطر المحتملة التي قد تحدث نتيجة الاستخدام السيئ والمخالف للسلاح. العديد من العقلاء طالبوا الجهات الأمنية بتطبيق العقوبة بشكل حازم على كل مستخدم للسلاح في الأفراح ومصادرة أسلحتهم التي يفتقد غالبيتها للترخيص من الجهات المعنية حفاظا على الأرواح وتطبيقا للنظام والي متي هذا التخلف الصراحة الآن إطلاق النار يمكن تكون لا تحمد عقباها كالقتل الناس القصص كثيرة وأيضا تخويف النساء والأطفال إلي متى لم يتم قرار منع هذي الظاهرة وأيضا إلي متي هذا التخلف .
إن هؤلاء الذين يطلقون الرصاص الحي في الهواء ويمطرون الدنيا بوابل من الرصاص أثناء الحفلات وهم في حالة من الارتخاء يعتقدون بأنهم عندما يقومون بهذه الأعمال غير المسؤلة يدخلون البهجة والفرحة والسرور إلى نفوسهم ونفوس أهل العريس أو يقومون بمجاملة لأصحاب العرس، أو أنهم بهذا الفعل قد أثبتوا رجولتهم ، إن هذا الاعتقاد غير صحيح ومرفوض جملة وتفصيلا، وهذه المبررات لا تقنع عاقلا، فهذه ظاهرة خطيرة تهدد سلامة الناس وتجب محاربتها بلا هوادة ، فهم يعبّرون عن فرحتهم بصورة تحقق الضرر للناس و ويخالفون بتصرفهم الدين والشرائع السماوية كافة
إن ظاهرة إطلاق النار في الأعراس تعتبر وباء وآفة خطيرة لا يمكن السكوت عليها، فالرصاص المتطاير قد يخترق أجساد الأطفال والكبار دون استئذان ويحولهم إلى جثث هامدة أو أجساد مشلولة لا تتحرك من أجل إرضاء غرور بعض المستهترين والمتهورين. نلاحظ كثرة التذمر وتوجيه اللوم والنقد تجاه الحكومة بسبب تقصيرها في المهام المنوطة بها، وما أسهل التذمر والإدانة

ولاشك في إن المواطن معه كل الحق فليس من مهامه معالجة الأوضاع بل الأمر من صميم مهام المسئول الحكومي أو القيادي في الدولة.ولكن لم يفكر احد عند توجيه النقد إن يتبعه في المقابل بعض الرتوش او الخطوط لملامح حلول وبدائل أو المشاركة في المقترحات التي تخدم الصالح العام.نتحدث كثيرا عن ظاهرة حمل السلاح في المجتمع الكويتي ومدى خطورتها في عدم استتباب الأمن ومظهرها المخالف والخادش للحضارة ومظهر الرجل الراقي، ولابد إن نعترف وعلى المستوى الرسمي الحكومي إن هناك أزمة أمنية متفاقمة بسبب انتشار السلاح، ولا طائل أو فائدة من تغليف الأزمة بهالة شعاراتية قبلية وتراثية ورجولية عقيمة.وبدون قيمة الاعتراف هذه الأساسية لن ندرك إننا واقعون في أزمة جدية حقيقية، لقد أرهقت الصحف كتابة عن موضوع حمل السلاح وظاهرته ولكن دون جدوى أو تفاعل حكومي جاد تجاه هذه الأزمة المشتعلة والحد من استفحالها.

الأميرة «بسمة»: سأقاضي المعتدين على «مسار القانون الرابع»/ ماب نيوز


ماب نيوز – متابعات/ نوفمبر 20, 2016 10:25 م/
كشف المكتب الإعلامي والقانوني لصاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت سعود بن عبدالعزيز آل سعود، عن التعدي الذي تعرض له المصنف الفكري الموسوم بـ” مسار القانون الرابع (أطروحة القرن الحادي والعشرين).
وأوضح البيان الصادر عن المكتب، أن التعدي أُرتكب من قبل شخصيات وجهات عليا مختلفة، وأنه شمل أوجه عديدة تمثلت في اقتباسات غير مرخصة ونقولات واعتداء على المحتوى الفكري ونسبته إلى تلك الجهات دون الإشارة إلى مصنف مسار القانون الرابع ولا إلى صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمه آل سعود باعتبارها صاحبة الحقوق الفكرية على هذا المصنف.
وعليه تحذر صاحبة السمو الأميرة بسمة، أنها بصدد مقاضاة كافة الجهات التي اعتدت على مصنفها وجهدها الفكري، حيث ستعمل على رفع دعوى قضائية إلى الإدارة العامة لحقوق المؤلف وإلى لجنة النظر في مخالفات حقوق المؤلف التي تكفل حماية حقوق الملكية الفكرية في شقيها الجزائي والحقوقي، وذلك ضد عدد من الشخصيات والجهات الرسمية التي قامت بهذا التعدي على محتوى مسار القانون الرابع، وتضمينها ندواتهم وأوراق عملهم التي قدموها في تلك المحافل دون الإشارة إليها في كتاباتهم أو طروحاتهم.
وتجدر الإشارة إلى أن المحتوى العلمي والفكري لمسار القانون الرابع تضمن الجهد العلمي المبتكر لسمو الأميرة بسمة، تم عرضه ضمن محاور قامت سموها بمناقشتها في العديد من المحافل الدولية، والتي تم توثيقها مؤخراً في كتاب صدر بالاشتراك بين مركز “غورا للدراسات والبحوث الاجتماعية “– لندن – ودار “آثر السعودية”، وفي وزارة الثقافة والإعلام برقم ”342088”, ردمك”3-7-90415-603-978”، ومكتبة الملك فهد الوطنية رقم إيداع 4833/1437 ردمك”3-7-90415-603-978”
فضلا عن  تسجيله ومناقشته في برلمان الاتحاد الأوربي عام 2012م برقم” 012796983 “، وفي مكتبة الكونجرس عام 2015 برقم”
TXu -1-972-991.
وبناء عليه دعا المكتب الإعلامي لصاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت سعود بن عبدالعزيز من الشخصيات أو الجهات الرسمية التي اقتبست أو تعدت على حقوقها الفكرية ضمن مسار القانون الرابع بمراسلتنا عبر البريد الالكتروني الموجود على الموقع الرسمي لسموها، وذلك تلافياً للملاحقة القانونية.



تحذير وتنوية من المكتب الاعلامي والقانوني



جدة – المكتب الاعلامي الخاص
ينهي  المكتب الاعلامي  والقانوني  لصاحبة السمو الملكي الاميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود الى علم الجمهور بالمملكة العربية السعودية انه تم التعدي على المصنف الفكري الموسوم

ب: مسار القانون الرابع ( أطروحة القرن الحادي والعشرين ) وذلك من قبل شخصيات  وجهات عليا مختلفة وان التعدي شمل أوجه عديدة تمثلت في اقتباسات غير مرخصة ونقولات واعتداء على المحتوى الفكري  ونسبته الى تلك الجهات دون الإشارة الى مصنف مسار القانون الرابع  ولا الى صاحبة السمو الملكي الاميرة بسمه بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود باعتبارها صاحبة الحقوق الفكرية على هذا المصنف، وعليه تحذر صاحبة السمو الاميرة  بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود  انها بصدد مقاضاة كافة الجهات التي اعتدت على  مصنفها وجهدها الفكري حيث ستعمل على رفع دعوى قضائية  الى الادارة العامة لحقوق المؤلف والى لجنة النظر في مخالفات حقوق المؤلف  التي تكفل حماية حقوق الملكية الفكرية في شقيها الجزائي والحقوقي وذلك ضد عدد من الشخصيات والجهات الرسمية التي قامت بهذا التعدي على محتوى مسار القانون الرابع، وتضمينها ندواتهم وأوراق عملهم التي قدموها في تلك المحافل  دون الاشارة اليها  في كتاباتهم أو طروحاتهم ، وتجدر الإشارة الى ان المحتوى العلمي والفكري  لمسار القانون الرابع تضمن الجهد العلمي  المبتكر  لصاحبة السمو تم عرضه ضمن محاور قامت سموها  بمناقشتها في العديد من المحافل  الدولية وتم توثيقها مؤخراً في كتاب صدر بالاشتراك بين مركز غورا للدراسات والبحوث الاجتماعية – لندن - ودار آثر السعودية
كما تم توثيقه ايضا  في وزارة الثقافة والاعلام برقم ”342088”, ردمك”3-7-90415-603-978
ومكتبة الملك فهد الوطنية رقم ايداع 4833/1437 ردمك”3-7-90415-603-978
فضلا عن  تسجيله ومناقشته في برلمان الاتحاد الاوربي عام 2012م برقم" 012796983 "
وتسجيله في مكتبة الكونجرس عام 2015 برقم" TXu -1-972-991"
لذا تحتفظ صاحبة السمو الملكي بكافة الحقوق الفكرية التي تضمن لها مقاضاة كل  من قام بالاقتباس دون الاشارة الى مسار القانون الرابع في جميع المحافل المحلية والدولية وستقوم بملاحقته قضائياً من خلال الدعوى التي تعتزم رفعها ضد الشخصيات والجهات التي قامت بالاقتباس دون الاشارة أو ذكر سموها فيما قاموا بكتابته.
وبناء عليه  يأمل المكتب الإعلامي لصحابة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت سعود بن عبدالعزيز من الشخصيات أو الجهات الرسمية التي  اقتبست او تعدت على حقوقها   الفكرية ضمن مسار القانون الرابع بمراسلتنا عبر البريد الالكتروني الموجود على الموقع الرسمي لسمو الأميرة بسمة بنت سعود وذلك تلافياً للملاحقة القانونية .

مجلس الوحدة الإعلامية العربية


يدين مجلس الوحدة الإعلامية العربية الجريمة البشعة والتي قامت بها عصابة الحوثيين في استهداف اطهر بقعة في العالم اجمع ( مكة المكرمة ) والمقدسات الاسلامية , و ان مجلس الوحدة الإعلامية العربية يشدد على اعلانه بإختيار مكة واحة الثقافة والإعلام لعام 2017 وواحة للأمن والاستقرار لكل من يزور هذه المدينة المقدسة .
وهنا يوجه مجلس الوحدة الإعلامية العربية دعوته الى كافة المؤسسات الإعلامية والصحفيين الى ضرورة توحيد القلم العربي اتجاه قضايا امتنا العربية والاسلامية و الأخطار المتمثلة في الأطماع الحوثية ومن يحركها لكشفها و فضحها امام العالم اجمع
مجلس الوحدة الإعلامية العربية


 29/اكتوبر/2016