الاثنين، 22 أغسطس 2016

الاميرة بسمة معلقة على اعفاء مدير الاحوال المدنية بالحدود الشمالية : بارك الله في من أعطى للانسانية اولوية

صحيفة سابق الإلكترونية: عبدالعزيز المشيطي ( القريات)

علقت صاحب السمو الملكي الاميرة بسمة بنت سعود بن عبدالعزيز ال سعود على اعفاء مدير الاحوال المدنية بالحدود الشمالية وغردت على حسابها في تويتر وقالت " ‏بارك الله في من أعطى للانسانية اولوية .
يذكر انه صدر قرار وكيل وزارة الداخلية للأحوال المدنية الأستاذ ناصر بن عبدالله العبدالوهاب، بإعفاء مدير أحوال منطقة الحدود الشمالية .
و تداول مؤخراً مقطع نشر لمسنة والذي ظهر فيه صعودها سلم الأحول المدنية بعرعر حبواً ، وكذلك زيارة مفاجئة قام بها وكيل وزارة الداخلية للأحوال المدنية الأستاذ ناصر بن عبدالله العبدالوهاب، الأسبوع الماضي للأحوال المدنية بعرعر ومنطقة الجوف ومحافظاتها .

الأحد، 7 أغسطس 2016

صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة تلقي كلمة في المقر الدائم للأمم المتحدة – نيويورك 2016



صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة تلقي كلمة في المقر الدائم للأمم المتحدة – نيويورك 2016
في الاحتفال السنوي للشيخ أحمدو بمبا مباكي وبحضور صاحبة السمو الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود عقد مؤتمرهم السنوي بمقر الأمم الدائم المتحدة وبحضور عدد كبير من السفراء والوزراء وشخصيات مهمة ,وكانت الرسالة الى العالم هي نبذ العنف والإرهاب وقتل الأبرياء من المسلمين و غير المسلمين والمجازر الجماعية التي ترتكب دون سبب باسم الدين , ان رسالة الإسلام الحقيقي هي السلام وليس  ما نشاهده على شاشات التلفزيون.
كما و تحدثت صاحب السمو الملكي الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود بكلمتها في ال28 من تموز لعام 2016 نيويورك في مقر الأمم الدائم المتحدة الى المشاكل الرئيسية التي تواجه المجتمع اليوم، موضحة:
رسالة الأسلم هي رسالة سلام والتي تأسست قبل 1437 سنة والتي كانت رسالة سيدنا محمد صلى الله علية و سلم
يسعى الرجال وبصورة عامة وطبيعية الى الحياة الكريمة والتي تتضمن رعاية أسرهم – والمقصود من هنا هو دخل الفرد. حيث يناضل الرجال ضد الفقر وفي بعض الأحيان يقومون باتخاذ قرارات يائسة.
حيث يجد بعض الرجال الوسائل الاسهل للحصول على المال وذلك من خلال انضمامهم وانخراطهم ضمن الجماعات المتطرفة. وبعبارة أخرى، يبيعون أنفسهم ومستقبلهم لمجموعات الإرهابية .
برأي سموها الحل بسيط ومنطقي لمثل هذه القضايا:
تم تقديم الاقتراح سابقا وأود التأكيد عليه بأنه يجب أن يكون ردنا اقتصادي ودبلوماسي وقانوني.
ينبغي على المجتمع الدولي أن يعمل على تأسيس مجالس ذو خبرات عالمية من اقتصاديين ومشرعين وصناع السياسات وخبراء.
و العمل وإلقاء الضوء على العقبات التي تعترضنا:
نحن ‘نتحدث’، لكننا لا ‘نقوم بالتطبيق العملي’. ان هذه الفجوة تجعل الإنسان يفقد أمله، وتدفع به الى فخ الجماعات المتطرفة.
وأكدت سموها على ضرورة التطبيق لهذا كتبت “مسار القانون الرابع “الذي يحقق العدالة الاجتماعية و الإنسانية بكافة انحاء العالم .
وأكدت على انهاء الصراع بجميع انحاء العالم والقيام بخطوات جدية لأنهائها وتغيير العنف الى سلام.
وطالبت سموها بتوجيه رسالة من مقر الدائم للأمم المتحدة بان الأسلام لا يمثل دينا وانما هو نهج حياة ونهج تفكير وجود والذي يمثل سلاما ونشر الرفاه.