يحزنني أن يتعرض الإيميل الخاص بي والمحاط بسياج آمن على الشبكة العنكبوكتية لنوع من القرصنة وأن يتجرأ بعض ضعاف النفوس على اقتحام بريدي وإرسال رسائل مغلوطة لا صلة لي بها إلى عدد من الكتاب والقراءوالشخصيات ولا أخفيكم أنني لم أملك أمام هذه القرصنة التقنية إلا إبلاغ الجهات المختصة وتبرئة قلمي من رسائل لا علم لي بفحواها ولأنني لأؤمن بأن القراء والكتاب هم ثروتي الحقيقية لا أجد حرجاً في أن أقدم اعتذاري مشفوعا بكلمة حسبي الله ونعم الوكيل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق