2/15
الفكرية والعلمية والثقافية التي أصبحت في عصر العولمة غير محمية وغير أمنة فسرقة
الأفكار أكثر وجعا من سرقة المال , فالفكرة التي كانت
3/15
هي عصارة فكرك وتجاربك في الحياة سواء كانت علمية أم فكرية أم ثقافية لابد أن يكون
لها هناك قانون يحميها بصدق وليس حماية صورية , حتى
والبقية
ممكن متابعتها من موقع المسار " فقد اصبحوا طلاب المسار"بنك معلومات
وثقافة الحوار التي هي من اهم أهداف المسار" احترامي لهم وللحميع"
4/15
نحقق النمو الاجتماعي علينا أولا أن نعي أهمية تأمين الحقوق الفكرية والعلمية
والثقافية بكافة صورها لذلك كان من أركان القانون الرابع
5/15 #الأمن
الذي يجب أن تتغير مفاهيمه إلى قاعدة حقوقية أمنية حتى يبدع الجميع في بيئة أمنية
تكفل له حفظ حقوقه وأفكاره , فكمية السرقات
6/15
الفكرية لدينا في تزايد بل أنها تعدت إلى أكبر من ذلك بان يسرق أحد الكتاب مؤلفات
لينسبها لنفسه والعقوبة على ذلك الشيء لم تكن بحجم
7/15
الجريمة , وكم من فكرة كانت صاحبها يلقيها في مؤتمرات أو في مقالات ليتفاجئ أنها
تطبق دون أن يكون له حق الموافقة أو الرفض في أن تستغل
8/15
أفكاره وحفظ الحقوق الفكرية ليس نهاية الأمر بل أن #القانون_الرابع
كفل للجميع حرية التفكير دون أن يكون عليه قيود تفرضها المجتمعات بسبب
9/15
الأعراف والعادات والتقاليد فبداية الانطلاق دائما تكون بتعبيد الطرق لتصبح صالحة
للانطلاقة و#القانون_الرابع كذلك حرص على أن يعبد
10/15
الطريق بطريقة أمنة وحضارية لينطلق الجميع بأفكارهم في بيئة يملئها الأمن الحقيقي
الحديث , لذلك دائما وأبداً نردد أن متى ماطبق
11/15
#القانون_الرابع
بكافة جوانبه دون ترك مسار واحد منهم فهو كتركيبة الدواء لاينفع أن يأخذ عنصر
واحدا منها لعلاج أمرا ما بل يجب أن تأخذ
12/15
كافة التركيبة للعلاج , فلا يمكن أن ينمو التعليم بلا أمن يحمي العقل والجهود ,
ولا يمكن أن تنطلق تلك الأفكار مالم يكن هناك حرية للفكر
13/15
وكذلك لايمكن أن ينمو المجتمع ليواكب المجتمعات المتقدمة مالم يكن هناك مساواة في
حرية التفكير وحمايته وتقديم التعليم الكافي له ،
14/15
التعليم نتائجه حرية ومساواة وأمن من غير دواء ومرض مرير ،من غير بناء قاعدة صلبة
تعليمية سنكون عرضة ليس فقط لسرقة الأفكار بل الوظائف
15/15
والتعطيل من غيرمحاسبة وبهذا الأمن الفكري سيؤدي الىالحرية ومساواة وفكر متقدم
يستطيع ان يؤدي الى مستقبل زاهر للأجيال .
نص التغريدة كاملاَ
هي عصارة
فكرك وتجاربك في الحياة سواء كانت علمية أم فكرية أم ثقافية لابد أن يكون لها هناك
قانون يحميها بصدق وليس حماية صورية , حتى نحقق النمو الاجتماعي علينا أولا أن نعي
أهمية تأمين الحقوق الفكرية والعلمية والثقافية بكافة صورها لذلك كان من أركان
القانون الرابع
#الأمن
الذي يجب أن تتغير مفاهيمه إلى قاعدة حقوقية أمنية حتى يبدع الجميع في بيئة أمنية
تكفل له حفظ حقوقه وأفكاره , فكمية السرقات الفكرية لدينا في تزايد بل أنها تعدت
إلى أكبر من ذلك بان يسرق أحد الكتاب مؤلفات لينسبها لنفسه والعقوبة على ذلك الشيء
لم تكن بحجم الجريمة , وكم من فكرة كانت صاحبها يلقيها في مؤتمرات أو في مقالات
ليتفاجئ أنها تطبق دون أن يكون له حق الموافقة أو الرفض في أن تستغل أفكاره وحفظ
الحقوق الفكرية ليس نهاية الأمر بل أن #القانون_الرابع
كفل للجميع حرية التفكير دون أن يكون عليه قيود تفرضها المجتمعات بسبب الأعراف
والعادات والتقاليد فبداية الانطلاق دائما تكون بتعبيد الطرق لتصبح صالحة
للانطلاقة و#القانون_الرابع كذلك حرص على أن يعبد الطريق بطريقة أمنة وحضارية
لينطلق الجميع بأفكارهم في بيئة يملئها الأمن الحقيقي الحديث , لذلك دائما وأبداً
نردد أن متى ماطبق
#القانون_الرابع
بكافة جوانبه دون ترك مسار واحد منهم فهو كتركيبة الدواء لاينفع أن يأخذ عنصر
واحدا منها لعلاج أمرا ما بل يجب أن تأخذ كافة التركيبة للعلاج , فلا يمكن أن ينمو
التعليم بلا أمن يحمي العقل والجهود , ولا يمكن أن تنطلق تلك الأفكار مالم يكن
هناك حرية للفكر وكذلك لايمكن أن ينمو المجتمع ليواكب المجتمعات المتقدمة مالم يكن
هناك مساواة في حرية التفكير وحمايته وتقديم التعليم الكافي له ، التعليم نتائجه
حرية ومساواة وأمن من غير دواء ومرض مرير ،من غير بناء قاعدة صلبة تعليمية سنكون
عرضة ليس فقط لسرقة الأفكار بل الوظائف والتعطيل من غيرمحاسبة وبهذا الأمن الفكري
سيؤدي الىالحرية ومساواة وفكر متقدم يستطيع ان يؤدي الى مستقبل زاهر للأجيال .