السبت، 26 مارس 2016

صاحبة السمو الملكي الاميره بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود تحصل على الدكتوراه الفخرية

صاحبة السمو الملكي الاميره بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود
تحصل على الدكتوراه الفخرية
 خاص المكتب الإعلامي – جدة
السبت،١٧/جُمَادَى الآخِرَةُ/ ١٤٣٧/الـموافــق ٢٦مارس/ آذار ٢٠١٦
منحت جامعة العالم الامريكية شهادة "الدكتوارة  الفخرية في القيادات الانسانية "
صاحبة السمو الملكي الاميره بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود ,تثمينا منها لجهودها الانسانية وخدمة المجتمع ونبذ العنف، ونشر قيم التضامن  والتسامح الانساني بين الشعوب.
علماً بانه سيتم تسليم الشهادة لسموها قريباً بمقر الجامعة و سيتم الأعلان عن موعد استلامها, وقد توجت سموها هذا العام بتوثيقها وتوقعيها كتاب أطروحة مسار القانون الرابع بمعرض الرياض الدولي للكتاب.
رابط الخبر:
الاميره بسمه آل سعود تحصل على الدكتوراه الفخرية
18 آذار/مارس 2016
حصلت صاحبة السمو الملكي الاميره بسمه بنت سعود ال سعود على الدكتوراه الفخرية في القيادات الانسانية المميزه من جامعة العالم الامريكية تثميننا لجهودها الانسانية وخدمة المجتمع ونبذ العنف، ونشر قيم التضامن والتسامح الانساني بين الشعوب.
وجاء تكريم لسموها بموجب التعاون القائم في ما بين المبادرة العالمية للقيادات الانسانية وجامعة العالم الامريكية.
وتميزت سموها في الجوانب الانسانية والبحثية حيث قامت أثناء تواجدها في بريطانيا (2011/2014)  بعد فترة من البحث والدراسات الاستراتيجية فيما يخص مشاكل وهموم الإنسان بشكل عام بإطلاق مسار القانون الرابع الذي تم توثيقه في برلمان الاتحاد الاوربي عام 2014 كأطروحة  أداريه بديلة قادرة على الصمود والنجاح في القرن الواحد والعشرين. وذلك بعد أن قامت بجولات مكوكية بين دول أفريقيا وأوروبا وآسيا وأمريكا لتجعل تلك الدراسة أكثر واقعية وملائمة للواقع، وهدفت من خلال أطروحتها البديلة محاربة أسباب الفقر وجذور التوتر والانقسام ومعالجة القوانين العامة العالمية لكي تتطور وتصبح قادرة على مواكبة ذلك التطور للمسارات الفضائية التي تتكون من وسائل التواصل الاجتماعي ليصبح القانون فعالاً بين الأرض والفضاء، وجميع ما يخص تلك المسارات الخاصة بتطور الأنسان  وذلك بتفعيل الدور الريادي لقيادة حركة التغيير وخلق الظروف الملائمة لتحسين الفرص وتوزيعها العادل للخروج من الأزمة التي تعصف بالعالم في مطلع القرن الحادي والعشرين.
وتمكنت الأميرة بسمة أثناء تواجدها في لندن من تأسيس مؤسسةالبروج الانسانية العالميةالتي كانت مسرحاً يجمع أهم الشخصيات الدولية في كافة المجالات الفكرية والاجتماعية والاقتصادية والعلمية لتكون من خلالهم كوكبة من العلاقات العالمية لخدمة الإنسانية ومعالجة القضايا من خلالهم. حاضنة لأشهر الناشطين الاجتماعيين العالميين، ومن خلالها تم انشاء (مركز الأبحاث المتحد) (غورا) المتخصص لوضع الحلول والاستراتيجيات بعيدة المدى للشركات والمؤسسات في القطاعيين المدني والحكومي، والربط العالمي في قطاع الأعمال والسياحة والآثار والتراث.
كما ركزَّت الأميرة بسمة جهودها خلال عام 2013م على النشاط الإنساني. وقامت بعدة جولات إنسانية في الشرق الأوسط، زارت خلالها مخيمات اللاجئين السوريين في الأردن ولبنان، مسلطة الضوء على ظروف معيشة اللاجئين السوريين ووسائل حل أزماتهم.
في المجتمعات العربية والدولية
شاركت الأميرة بسمة كمتحدثة في ندوات ومؤتمرات محلية وعربية ودولية عديدة منها الملتقى العالمي لحقوق الانسان (جدة)، مؤتمر مكافحة الفساد العالمي (الرياض) منتدى النساء في الزعامة (نادي يال في نيويورك), مركز  السياسة الاوروبية, جامعة كامبريدج, مؤسسة  مادلين اولبرايت, اتحاد جامعة اوكسفورد, اتحاد جامعة كبريج للدراسات الشرق أوسطية، جامعة سانت اندرو, النادي الوطني الجمهوري للنساء (يو سي ال اي), جامعة الميدل ايست عمان. المركز العربي بريدج لحقوق الإنسان, المنتدى العالمي الأمني (ميونخ وبرلين)، اغناء المستقبلالاقتصادي العربي (قطر), المؤتمر الرابع للتعليم في الخليج, منتدى برلين الثالث للسياسة الخارجية, الاجتماع السنوي للأمم المتحدة على مدى أربع سنوات متتالية، منتدى النساء في القيادة للامم المتحدة,مؤتمر قمة العنف في الجنس (لندن), مؤتمر مستقبل المرأة في الشرق الأوسط (لندن) المنتدى السعودي البريطاني للاستثمارات، منتدى حقوق الانسان العالمي (باريس) التابع لجامعة السربون، كما قامت بالمشاركة في وضع حجر الأساس لقيام وزارة المرأة في باريس.
كما كانت سمو الأميرة ضيفشرف في جوائز الشمال-الجنوب التابعةللجمعية العمومية للأمم المتحدة.
وتمكنت خلال السنوات العشر الماضية سمو الأميرة بسمة من الظهور على بعض القنوات الإعلامية العالمية مثل (البي بي سي، سكاي نيوز، سي ان ان، اي ان بي اللبناني, بلومبيرغ, فرانس 24, قناة الحرة, فوكس تي في,  راديو الاردن, ذا فويس اوف بيبل, شفيلد لايف) تحدثت خلالها عن مشاريعها الانسانية والرؤية الاصلاحية والتنموية في المجتمعات العربية لمواجهة التحديات العالمية.




ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق